إنها أداة قوية جدًا يمكن لأي شخص الوصول إليها ببساطة عن طريق تشغيل أجهزتهم، مثل الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية، مما يؤدي إلى تغيير الطاقة بشكل إيجابي ليس فقط في منازلهم بل في المنطقة المحيطة بهم أيضاً.

والآن لدينا برقية محبة باللغة المندرينية الصينية، مع ترجمة متعددة اللغات، من (تشينغ هان) في تايوان، (المعروفة أيضاً باسم فورموزا):

أعزائي جميع أعضاء فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، أود أن أشيد بالنِعَم العظيمة للثالوث الأقوى! في بداية شهر سبتمبر الجاري، اندلع حريق في محطة للطاقة تعمل بالوقود الأحفوري في جنوب تايوان (فورموزا). وبمحض الصدفة، انتقلت إحدى الزميلات الملقنات إلى مكان قريب في نهاية سبتمبر الماضي. ونعتقد أن المعلمة ربما كانت قد نقلتها إلى هنا لغرض ما.

وقامت الزميلة الملقنة بسرعة بإعداد أداة "سوبريم ماستر تي في ماكس" وتنزيل النسخة غير المتصلة بالإنترنت مم فيديو الصلاة اليومية الأقوى، وقام بإنشاء 258 شاشة لتشغيلها على عدة أجهزة تشغيل في نفس الوقت. وبعد انفجار محطة الطاقة الحرارية، تعاملت الجهات المعنية مع الحادثة بشكل سريع وسليم. ونعتقد أنه لولا مساعدة الثالوث الأقوى، لكانت العواقب لا يمكن تصورها!

وفي الثامن من أكتوبر، وفي رؤية داخلية، رأيت عدداً لا يُحصى من الطائرات المسيّرة في السماء الشاسعة، ولم أكن خائفة في تلك اللحظة. وقد رأيتها تطلق ضوءاً ساطعاً لكنني لم أعرف ماذا يعني ذلك. ومن المثير للدهشة أن المعلمة أوضحت على الفور في نشرة الأخبار اليومية ليوم 10 أكتوبر أن "الموجة العظيمة" عبر مجرة ​​درب التبانة التي رصدها العلماء تضمنت طائرات مسيّرة تقوم بإزالة أي "مهووس بتدمير السلام" أو "مجموعات متحمسة" كانت تدمر السلام للحفاظ على الانسجام في الكون. لقد أذهلتني رسالة المعلمة وشعرتُ بالامتنان بلا حدود!

وكانت ابنتي الملقنة الخضرية منذ أن كانت في رحم أمها، قد تم قبولها في الأكاديمية العسكرية هذا العام. وفي ليلة العاشر من أكتوبر، اليوم الوطني العظيم لجمهورية الصين، اقترحت عائلتي أن نذهب في إجازة إلى كوخ جبلي. وقد قمت بنفسي بإحضار أربعة أجهزة لتشغيل أداة "سوبريم ماستر تي في ماكس". وفي تلك الليلة، جلستُ في كرسي أتأمل طوال الليل، وكانت ابنتي الملقنة تنام بجانبي. واستيقظت للذهاب إلى الحمام مرتين. وفي هاتين المرتين، رأيتُ حولها العديد من الجنود ذوي النظرات المهيبة والبنادق في أيديهم، مرتدين الزي العسكري الأخضر والخوذات الفولاذية، يحرسون جانبيها. وكلما قامت، قاموا جميعاً معها. وفي ذلك الوقت، لم أفكر في الأمر كثيراً، لكنني أتذكر أنني قلت لهم: "ابنتي محمية من قبل المعلمة. الرجاء العودة إلى الديار مع المعلمة". وبينما كنت أتناول المعكرونة في الصباح التالي، تذكرتُ المشهد وشعرت بالتأثر الشديد. وحتى الكائنات غير المرئية تتوق إلى البحث عن معلم مستنير للتحرر، فلماذا يصعب إنقاذ البشر؟ وأكلت المعكرونة ممزوجة بدموعي، وصليت أنا وابنتي الملقنة بصدق وطلبنا من الثالوث الأقوى مساعدة الأرواح العاجزة في العودة إلى الأرض النقية قريباً! (تشينغ هان) من تايوان (فورموزا)

الأخت الراضية (تشينغ هان)، شكراً لك على رسالتك. إن الترتيبات الإعجازية التي تقوم بها المعلمة هي دائما هادفة وتجلب المزيد من السلام والوئام إلى عالمنا. إننا محظوظون جداً برعايتها الكريمة والمُحبة. ويمكن لكل واحد منا أن يصبح أداة لدعم مهمتها، وخاصة الآنمع أداة ع أداة "سوبريم ماستر تي في ماكس". إنها أداة قوية جدًا يمكن لأي شخص الوصول إليها ببساطة عن طريق تشغيل أجهزتهم، مثل الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية، مما يؤدي إلى تغيير الطاقة بشكل إيجابي ليس فقط في منازلهم بل في المنطقة المحيطة بهم أيضاً. ويجب علينا جميعاً أن نجعل أنفسنا متاحين للقيام بذلك في كل مكان نذهب إليه، لأنه يساعد عدداً لا يحصى من الكائنات المرئية وغير المرئية. ومن الغريب أن مساعدة الكائنات غير المرئية أسهل من مساعدة البشر، لكننا لن نستسلم حتى يتحقق العالم الخضري، عالم السلام. عسى أن تحظي وشعب تايوان (فورموزا) المبدع بنعيم الجنة أثناء العيش على الأرض، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".