تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبةمن (بايغالما) في منغوليا:تحية طيبة في هذا اليوم المشرق الجميل لـ "المعلمة السامية تشينغ هاي" وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" من منغوليا المشمسة.في 21 و 22 و 25 أكتوبر 2024، تم عرض المسرحية الموسيقية "حب الدموع الصامتة" في بلدي منغوليا . وحصلتُ على تذكرة اليوم الأول وشاهدتها. وأكتب هذه الرسالة لمشاركة التجربة التي مررت بها خلال ذلك الوقت معكم جميعاً.وقبل بدأ العرض، أقيم معرض لملابس المعلمة ولوحاتها ومجوهرات المعلمة السامية السماوية في القاعة. وشاهده الكثير من الناس، وتعرفوا عليها وحصلوا على البركات. ثم انجذبت إلى قطعة من المجوهرات وكانت جوهرة المعلمة "حجر القمر الحب الحقيقي (3)". وللوهلة الأولى، كانت هناك بلورات صغيرة تلمع مثل قوس قزح بداخلها. وبينما كنت أنظر إليهم، أصبحوا أكبر وأكبر، وأصبحوا بلورات قوس قزح كبيرة، تلمع وتثير روحي، لذلك غمرني الفرح ووقفت هناك، أحدق فيها بشكل مستمر.ثم عندما دخلتُ قاعة العرض، كان مقعدي بعيداً عن المسرح، في الخلف تماماً، وقريباً من المدخل. وعلى الفور عندما بدأت موسيقى المعلمة وانفتح الباب الذي بجانبي، دخل العديد من الملقنين وكانوا يمشون ببطء في صفين نحو المسرح مع الموسيقى، ويحملون الشموع. ورأيت الكثير من الأرواح تتبعهم، وتطفو نحو الضوء الساطع للمسرح وتتجه نحو السماء. وبينما كنت أصلي، ملأت الدموع عينيّ واستراح قلبي.ورأيت الكثير من الأرواح التائهة وقد تحررت بفضل محبة المعلمة وبركاتها. وفي تلك اللحظة خطر في ذهني قول المعلمة "حتى الجحيم قد أُفرِغ"، وأدركتُ فوائد هذه الموسيقى. لقد شعرت حقاً أن قوة المعلمة العظيمة ورحمتها تساعد جميع الكائنات والكون، فشعرتُ بالفرح والامتنان.إنني ممتنة لمحبة المعلمة المطلقة وبركاتها التي تنتشر إلى الأبد في جميع أنحاء الكون وتباركنا. أتمنى لكِ حياة صحية وطويلة. (بايغالما) من منغولياالأخت المدركة (بايغالما)، شكراً لكِ على إعلامنا بتجربتك في رؤية الأرواح المتألمة التي حررتها محبة معلمتنا، ونِعَمها وبركاتها. لقد تم تذكيرنا بمدى أهمية مشاركة أعمال المعلمة الفنية ومحاضراتها مع الآخرين، على الرغم من أننا لا نستطيع دائماً إدراك آثارها الإيجابية الهائلة والبعيدة المدى. عسى أن تنعمي ومنغوليا القوية ببركات السماء اللانهائية، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"ملاحظة، لدى المعلمة رد مُحِب لكِ: الأخت الكريمة (بايغالما)، شكراً لكِ على رسالتكِ المثقفة. بينما يبدو أن بإمكاننا إدراك العالم بحواسنا، تعلمين أن هناك الكثير مما يحدث لا يمكن للعين المجردة رؤيته. لقد كنتِ محظوظة لمشاهدتكِ نِعَم الله الموجودة بشكل غير مرئي في عرض المسرحية الموسيقية. شكراً لكِ على كونكِ ممارسة مخلصة ومتفانية للتأمل بطريقة (كوان يين). عسى أن تنعمي والشعب المنغولي القادر بحكمة البوذات. والمحبة المحبة المحبة لكِ وللأرواح العزيزة عليكِ!"