بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

النعمة القديرة للثالوث الأقوى بالإضافة لفائدة القوة الخيّرة للصلاة، والتوبة والنباتية(فيغان) في حماية عالمنا، الجزء 5 من 5

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
قوة التوبة لديك، وقوة محبة الله، وقوة النباتية (فيغان) ستساعد على إنقاذك، وإنقاذ كيانك الجسدي. وإذا واصات السير على طريق الفضيلة والتواضع والصلاة بتواضع وتناول طعام نباتي (فيغان) لإنقاذ حياة أمة الحيوانات، فستصبح قديساً. و ستكون خارج هذا العالم. ذلك سيكون مفيدًا أكثر مما هو عليه الأمر في الدنيا، وما بعدها، في الآخرة، لأن الله سيرعاك. إذا كنت تحب الله وتبت توبة نصوحة وتحليت بالتواضع، ولم ترتكب الخطايا مرة أخرى، واستحلت نباتيًا (فيغان)، ولم تعد أبدًا إلى جسد الحيوان المقتول مرة أخرى، فستتحرر تمامًا. ستعود إلى الديار، إلى القصور التي بناها الله لك. حتى قبل عودتك، سيكون لديك مكان بالفعل. إذا تركت الجسد المادي وذهبت إلى الجحيم، فسيكون من الصعب إنقاذك.

كانت هناك نار سوداء، شعر ببرودة وحرارة شديدتين في نفس الوقت. وكانت هناك كائنات تشبه أشكالها أشكال البشر. كانوا مثل الجثث المتحللة، مثل الزومبي. هاجموني واستهدفوني وعضوني. كان الأمر مرعباً للغاية، وكنت خائفاً جداً. شعرتُ وكأن أطرافي كانت مربوطة بأحصنة تركض في اتجاهات مختلفة. لقد مزقني ذلك ودمرني حقاً. كان هناك أيضاً ندم عميق على حياتي الأرضية السابقة، وافتكرت أنني كنت أعيش حياة أنانية لا قيمة لها. ثم فجأة، انفجر ضوء ذهبي بجواري مباشرة. كان واضحاً لي أن هذا النور الذهبي كان الحياة الأبدية. كان هذا هو الحب المطلق والسلام الكامل، والأمن التام، والكمال. كل شخص متجذر بشكل طبيعي في هذا النور.

على يساري، كانت هناك حفرة بعرض ميلين (3.2 كيلومتر) مع لهب برتقالي، مثل لهب أصفر مائل إلى الحمرة، وصراخ الملايين في نفس الوقت. كان شيطان يمسك بذراعي اليمنى ويشدها ويقتلع ذراعي. كان يقتلع ذراعي بالكامل، وكنت أرى الجلد متدلياً والأوردة والدم. كان يسحبها، وبعد بضع ثوانٍ تعود ذراعي مرة أخرى، ويفعل نفس الشيء مرة أخرى. وكان يمسك بذراعي وينظر إليّ ضاحكاً لأنه كان يريد فقط أن يرى الخوف والرعب على وجهي. كان التشويش بالنسبة لي هي الانفصال عن الله، مع العلم أنه يمكنني أن أصلي كل ما أريد، (لكن) لا يمكنني أن أرفع صلاتي إليه. انتهى الأمر. أدركت على الفور أنه ما دمت حياً، وما دمت تتنفس، وتمشي على هذه الأرض، فلديك فرصة للصلاة إلى يسوع، أن تجثو على ركبتيك، أن تطلب من الله أن يأتي إلى حياتك، أن ينقذ حياتك، وأن تسلم حياتك لله.

أدركت أنني كنت ميتاً. وعرفت على الفور أن هذا شيطان وكان يأخذني إلى الجحيم. هذا الشيطان بدأ يعذبني، وهذه الشياطين الأخرى تصعد، وهم يمسكون بي ويسحبونني، ويعضونني، ويعذبونني. إنه الشعور الأكثر فظاعة وبشاعة. وهذا ما كنت أمر به. كان هذا الشيطان يأخذني إلى مكاني الدائم ليضعني هناك إلى الأبد، ولا يمكنني أن أتحرك أبدًا. وفجأة، انتابني أكثر شعور باليأس شعرت به في حياتي. كنت أعرف أنني لن أخرج من هذا أبدًا. أبدًا. إلى الأبد. دعني أوضح لك الأمر بمجرد أن تموت وتذهب إلى الجحيم، لا يوجد أمل. لا يوجد خلاص ليس هناك عودة. أنت ميت. لقد انتهى الأمر. فجأةً، هذا الشيطان الذي كنتُ أحاربه، أحاول الهرب منه، أطلق سراحه. وما إن فعل، حتى ارتحلتُ بسرعة. وفجأةً، وجدتُ نفسي على أبواب الجنة. وبقدر ما كنت أتعذب في الجحيم، وبقدر ما كنت خائفًا في الجحيم، انتابني الآن أكثر شعور بالبهجة يمكن أن تتخيله على الإطلاق. إنه يتجاوز أي شيء يمكنك تجربته وأنت في الجسد. هنا في الجنة، أنت في حضرة الله تعالى.

إلخ...

لأن الجسد المادي الذي خلقك الله عليه هو صورة الله الكاملة. وهناك مفتاح سري، أو يمكنك تسميته زر، يمكن لله تنشيطه وجعله يعمل لصالحك الروحي ولتحررك الروحي. في الجحيم، لم يعود لديك كل ذلك. إنه بنية مختلفة. ثمة الكثير من الأشياء المفقودة. حتى اللمسة الجسدية غير صالحة. لذلك بعد أن يموت الكثير من الناس، فإنهم يرون أنفسهم مجرد جسد ملقى هناك، ويرون كل ما يحدث حولهم. لكنهم لا يستطيعون لمس أقاربهم الأحياء، ولا يستطيعون التحدث إليهم، ولا يستطيعون فعل أي شيء لجعلهم ينتبهون إلى الموتى، أو أشباه الموتى. فجسدهم موجود، لكن الجسد الحقيقي، الشخص الحقيقي قد رحل - رحل مع كل القوة التي تمكنه من الاتصال بالله.

لذا، إذا كنت لا تزال على قيد الحياة، حاول أن تعيد خلق الاتصال فلا ينقطع أبدًا. حتى لو كان عليك أن تذهب إلى الجحيم للتكفير عن خطاياك قبل ذلك، أو بعض الخطايا من حياة سابقة، فلا يزال لديك مفتاح الاتصال هذا. ومهمة المعلم الحي هي مساعدتك على تشغيله مرة أخرى. ومن ثم ستعرف أين. أو أنه مفتوح بالكامل إلى الأبد على أي حال بعد ذلك. إلى إذا انتهكت القانون الكوني، حتى بعد أن تعرف الصواب من الخطأ، فلن تحظى بالخلاص. فقط في الحياة المادية يكون الأمر أفضل.

بالطبع، ذهبت إلى الجحيم وأنقذت العديد من الأنفس أيضًا. ولكنني أتيت مع أقاربهم أو أبنائهم أو أصدقائهم المرتبطين بهم من خلال سلالة أو حب أو بعض الأشياء الاستثنائية التي تحدث، ويساعدون بعضهم البعض طوال حياتهم. إذن هناك أي رابط في الحياة، الحياة المادية. الحياة المادية هي أداة لا يمكن الاستغناء عنها. حتى جميع البوذات، والبوديساتفيين، والقديسين والحكماء، بمن فيهم يسوع المسيح، يحتاجون إلى هذا الاتصال مع السماء من أجل النزول لمساعدة الكائنات الأخرى، ومن ثم العودة إلى الديار، والاعتماد على ذلك أيضًا.

أنا أعرف ذلك بشكل أفضل، بطبيعة الحال، لأنني أحد الثلاثة الأقوى. وبالطبع، كل ما تقوله، "يا رب يسوع" أنت بقولك ذلك تعنيني أيضًا. كل ما تقوله يعرفه الرب يسوع، وأنا أعرفه أيضًا. على سبيل المثال لا الحصر. لكننا لسنا مقيدين بأيدينا أو أي شيء من هذا القبيل. في العالم الروحي، لا يحتاج الأشخاص المتقدمون روحياً إلى أشياء مادية لفهم بعضهم البعض أو للعمل معًا. فقط في هذا العالم المادي تحتاج إلى اللغة، وإلى التعبير، وإلى كل أنواع الأدوات لفهم بعض التفسيرات المجردة.

أصبح الأمر كذلك في يومنا هذا. أريد فقط أن أعبر عن امتناني. لا يزال ثمة الكثير من العمل الذي يتعين على الثلاثة الأقوى القيام به والذي أنا جزء منه. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يتوجب على البشر القيام بها. أمة الحيوانات تفعل بعض الأشياء بطرق مختلفة. اعذروني. علي أن أترككم الآن. ربما نتحدث مرة أخرى في وقت آخر، فأنا لا أستطيع أن أبقي نفسي في العالم المادي في الوقت الحالي. يجب أن أذهب وأقوم بأشياء أخرى في الداخل من أجل البشر وسائر الكائنات، حتى على الكواكب الأخرى. وفي بعض الحالات، لا أستطيع التأخير دائما.

لذا أتمنى لكم جميعا كل التوفيق. أشكر جميع الذين شاركوا في مهمة الإنقاذ هذه، وأتمنى أن تظهروا صدق توبتكم وتصبحوا نباتيين (فيغان)، وما إلى ذلك، حتى نتمكن من المساعدة في إنقاذ الكوكب من خلال نسبة الـ 1٪. شكراً جزيلاً! وليحفظكم اسم الله ويبارككم بنعمة الثلاثة والأقوى. لقد اطلنا الحديث. أتمنى أن يكون كل شيء أفضل على كوكبنا. لا زال أمامنا الكثير لنعمل عليه لإنقاذ هذا العالم وهذه الأنفس قبل رحيلكم. لذا اعتنوا بأنفسكم، وواصلوا الصلاة بتواضع، وكونوا مخلصين، واتبعوا النباتية (فيغان)، وكونوا شاكرين وممتنين لله وممثليه، وسائر المعلمين والقديسين والحكماء والبوذات والبوديساتفيين. أحبكم. الله يحبكم، الله يحبكم. ليكن الخير حليفكم وليبارككم الرب. آمين.

Photo Caption: الحب يمكن التعبير عنه

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (5/5)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مختصرات
2025-09-01
9 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-01
79 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-31
277 الآراء
سلسلة متعددة الأجزاء حول لتنبؤات القديمة الخاصة بكوكبنا
2025-08-31
587 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-08-31
588 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-30
660 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد