بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Thanks to Divine Protection from The Three Most Powerful: GOD, Tim Qo Tu, and the Son of GOD, Some of Prophesied Disasters Either Did Not Happen or Were Minimized in Scale

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
يُعتَبَرُ عام 2025 علامة فارقة هامة، حيث يحذر العديد من العرافين والمستبصرين من احتمال وقوع كوارث مدمرة، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على عالمنا. إنفلونزا الطيور، وباء، فيروس، زلزال، ثوران بركاني!

وبفضل الحماية الإلهية من الثلاثة الأقوى: الله، و"Tim Qo Tu"، وابن الله، فيما يلي بعض الكوارث التي تم التنبؤ بها والتي إما لم تحدث أو تم تقليل حجمها بفضل نِعَم الثالوث الأقوى المتحد والتوبة الصادقة المتواضعة.

زلزال ضخم وتسونامي في اليابان

"عندما كنت في الهند (1998)، رأيت حلماً يتعلق بكارثة كبرى ستحدث في المستقبل. [...] ومنذ وقت قريب (2021)، رأيت نفس الحلم مرة أخرى. وهذه المرة، ظهر التاريخ بوضوح. "الكارثة الحقيقية ستحدث في يوليو 2025". فجأة، حدث انفجار (ثوران) تحت سطح البحر في مكان ما بين اليابان والفلبين. ونتيجة لذلك، انتشرت موجة ضخمة في جميع الاتجاهات من سطح البحر، وضربت موجات تسونامي هائلة البلدان المحيطة بالمحيط الهادئ. [...]

سنشهد زلازل لم نشهدها من قبل. [...] زلزال كبير في اليابان. زلازل كبيرة في هذه المناطق تجعلك تقول: "يا إلهي!" […] ورأيت حتى 50,000 شخص يموتون في كولومبيا البريطانية.

والآن أصدقاؤنا في اليابان، وهي منطقة ما زلتُ أحذر منها، وشعرتُ أنها ستتضرر بشدة، على الأرجح في شهر يوليو، تعرضت للتو لزلزال بقوة 6.2 درجة في هذه المنطقة بالذات.

ثم ستكون هناك براكين تحت الماء مثل حلقة من النار. وستثور في مكان واحد. ولكن الكبيرة منها قد لا تثور على الفور. لكن الصغيرة تحت الماء ستثور أولاً. ومن شأن البراكين التي تثور أولاً أن تجعل الماء يتناثر. وعندما تضرب، سنرى على الفور بوضوح أنه عندما تمطر، لا ينخفض مستوى مياه البحر. وستظل مياهنا غامرة هكذا. (هل يمكنكِ أن تخبريني متى سيثور البركان؟) لا أجرؤ على القول بشكل مباشر، لكن يرجى توخي الحذر بشكل خاص خلال شهري يوليو وأغسطس.

بدلاً من الزلزال الضخم، شهدت اليابان حوالي 1,600 هزة أرضية صغيرة في أواخر يونيو وأوائل يوليو 2025. كما أنه على الرغم من وقوع زلزال بقوة 8.8 درجة على مقياس ريختر بالقرب من منطقة (كامتشاتكا) الروسية، في 29 يوليو 2025، فإن التسونامي الهائل المتوقع جراء هذا الحدث لم يصل أبداً إلى اليابان.

الوباء

رأيت سرباً من الطيور وشعرت أنني (رأيتهم) يسقطون من السماء. […] هل هذا رمز لجائحة أخرى من إنفلونزا الطيور؟

هذا الفيروس الذي يستعدون له أسوأ بكثير مما كان متوقعاً من فيروس كوفيد. إنه فيروس قاتل للغاية على وشك الظهور قريباً. تؤكد مؤسسة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أول حالة إصابة بإنفلونزا الطيور الحادة في الولايات المتحدة.

وصرحت مؤسسة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة في 7 يوليو 2025: قائلةً: "لم يحدث أي انتشار معروف من شخص لآخر لفيروسات إنفلونزا الطيور (أيه) (إتش 5 إن 1) التي تنتشر حالياً بين الطيور في الولايات المتحدة والعالم".

تنبأ (نوستراداموس) أنه في عام 2025، ستشهد إنجلترا في المملكة المتحدة "وباءاً عظيماً من الماضي يعود لا يوجد عدو أكثر فتكاً منه تحت السماء". وحتى الآن، لم تظهر أي أوبئة تسبب وفيات جماعية في البلاد.

الحروب

أعتقد أن عام 2025 هو عام يجب أن نكون جميعاً حذرين فيه، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالسلام والأمن العالميين، وبعض الأمور خارجة عن سيطرتنا، لذا علينا فقط أن نصلي لنتأكد من أن كل شيء على ما يرام.

وقال (الرب) أن عام 2025 سيكون عام التغيير الكبير، الكبير. سيكون عاماً يتسم بتسارع كبير. ليس فقط في السياسة وأمور من هذا القبيل، بل سترون، لقد ظل يقول الحرب، الحرب، الحرب، الحرب.

أنا (داتو أنتوني تشينغ). إن سنة الثورة والكارثة الكبرى قادمة قريباً. والعالم محاط بسحابة من الحروب، والدول في حالة استعداد قتالي، وصراع واسع النطاق على وشك الاندلاع. تماماً كما توقعتُ في بداية هذا العام (2024)، تنتشر الحرب تدريجياً إلى آسيا، وتشكل حالة حرب تشمل العديد من الدول.

اندلعت عدة صراعات وانتهت بسرعة في عام 2025، بما في ذلك الصراعات بين الهند وباكستان، وإيران وإسرائيل، وكمبوديا وتايلاند.

تنبأت (بابا فانغا) قائلة: "بمجرد سقوط سوريا، توقعوا حرباً كبيرة بين الغرب والشرق. وفي الربيع، ستبدأ حرب في الشرق، وستندلع حرب عالمية ثالثة. وحرب في الشرق ستدمر الغرب". سقطت الحكومة السورية في ديسمبر 2024، ومع ذلك، لم تحدث الصراعات التي توقعت حدوثها.

العواصف الشمسية

يشعر العلماء بقلق خاص من أن عام 2025، وهو ذروة هذه الدورة الشمسية، قد يشهد نشاطًا شمسياً أكثر كثافة، مما يثير مخاوف جدية داخل الأوساط العلمية.

وبالطبع، ستحدث عواصف شمسية وعواصف مغناطيسية أرضية بشكل غير معتاد هذا العام. ويجب إيلاء اهتمام خاص للفترة من مايو إلى يوليو. وتُعَدُّ العاصفة المغناطيسية الأرضية بحد ذاتها جزءاً من المجال المغناطيسي للأرض، عندما يتعرض المجال المغناطيسي العالمي للأرض لاضطرابات شديدة. وأثناء العاصفة الشمسية، ستؤثر الجسيمات المشحونة على المجال المغناطيسي للأرض، مما يتسبب في تقلبه بشكل مستمر وغير منتظم. وعلى ماذا سيؤثر ذلك؟ يمكن أن يؤثر ذلك على الأقمار الاصطناعية وأنظمة الاتصالات والاتصالات اللاسلكية وأنظمة الملاحة وما إلى ذلك. لذلك، يمكن أن تتسبب هذه الحالة أيضاً في حدوث سيناريو انقطاع التيار الكهربائي أو تعطل المعدات الإلكترونية أو توقف كبير هنا.

وتنبأ العراف الفرنسي الشهير (نوستراداموس) بأنه في عام 2025، ستسقط نيران من السماء: "ومن الكون، سترتفع كرة نارية، وسيتوسل العالم نذير المصير. العلم والقدر في رقصة كونية، مصير الأرض، فرصة ثانية". ويعتقد الكثيرون أن هذا يشير إلى عاصفة شمسية ضخمة متوقعة في يوليو 2025، عندما تكون الشمس في ذروة نشاطها في دورة شمسية مدتها 11 عاماً.

"سكب الملاك الرابع جامه على الشمس، وسُمِحَ للشمس أن تحرق الناس بالنار. لقد احترقوا من الحرارة الشديدة ولعنوا اسم الله، الذي كان يتحكم بهذه الآفات، لكنهم رفضوا التوبة وتمجيده. سفر يوحنا ١٦: ٨-٩، الكتاب المقدس

وقالت (بابا فانغا): "ستندلع نيران مزدوجة من السماء والأرض في نفس الوقت". وقد فسر البعض النار من السماء على أنها انفجار شمسي كارثي يستهدف كوكبنا في عام 2025.

لقد نجت الأرض حتى الآن من الانفجارات الشمسية المدمرة. وقد كشفت "المعلمة السامية تشينغ هاي" (خضرية) أنه بفضل نِعَم الله، هناك "درع أخضر" يحمي طبقة الأوزون والمجال المغناطيسي للأرض، كما أن "قطرات المطر الوردية" على الطبقة الخارجية للشمس قد قللت من العواصف الشمسية.

وقد أفاد (داريوس ج. رايت)، الباحث في تجارب الخروج من الجسد والفيلسوف، أفاد أنه رأى "قُبة" تغطي كوكبنا.

إلخ...

نتقدم بخالص امتناننا إلى الثالوث الأقدس الرحيم على استمراره في حمايتنا جميعاً. عسى أن يقدّر البشر هذه الفرصة للتحول إلى نمط العيش الخضري الخيّر، مما يسرِّع وصول العصر السلمي إلى الأرض.
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مختصرات
2025-09-01
9 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-01
79 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-31
277 الآراء
سلسلة متعددة الأجزاء حول لتنبؤات القديمة الخاصة بكوكبنا
2025-08-31
587 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-08-31
588 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-30
660 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد