بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

البرغي’ الصغير البسيط الذي قد ينقذ كوكبنا، الجزء 7 من 7

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
الله يهبكم الإرادة الحرّة، الحرّيّة، لا يتحكّم بأفكاركم ولا بأفعالكم، ولا بأيّ شيء. إذًا، لدينا مطلق الحرية حتى من الله. حتى الله سبحانه وتعالى لا يتحكم بك، بل يريد أن يساعدكم فحسب، لكن الأمر صعب لأنك تبني جدرانًا حول نفسك حتى لا يخترقها شيء. فقط في لحظات اليأس تكون مخلصًا بشكل حقيقي، وعندها يمكن لله أن يخترقك ربما لثانية أو ثانيتين.

القديس (كبير)، المعلم (كبير) من الهند، ذات يوم جاء غريب، وربما باحث عن الحقيقة، جاء إلى بيته ولم يكن في البيت. فسأل زوجته، زوجة (كبير): "أين المعلم؟" فقالت أنه الآن مع مجموعة من الأشخاص، في المقبرة يدفنون شخصاً ميتاً، ربما أحد تلاميذه أو أصدقائه. فسأل الغريب: "وكيف لي أن أعرفه إذا كان مع العديد من الأشخاص؟" فقالت له زوجة (كبير): "اذهب إلى هناك وانظر إذا كان لدى أي شخص هالة، نور حول رأسه، فذلك هو (كبير)". فذهب الغريب إلى المقبرة المحددة وحاول البحث عن (كبير)، ولكنه لم يستطع رؤيته.

فعاد الغريب إلى بيت (كبير) وسأل زوجته: "ذهبت إلى المقبرة، ولكنني رأيت أن الجميع هناك لديهم نور حولهم. لذا، لا أعرف من هو (كبير). ماذا أفعل؟" فقالت: "حسناً، ارجع إلى هناك. وانتظر حتى ينتهي الأمر، ويتم دفن الشخص الميت بالفعل ويذهب الناس كلهم معاً. وفي منتصف الطريق إلى المنزل سوف ترى شخصاً واحداً فقط لديه نور حوله. ولن يكون هناك نور حول أي شخص آخر". فذهب إلى هناك، وكان الأمر كذلك حقاً. فسأل (كبير): "لماذا هذا؟" فقال له (كبير) أن... أو ربما زوجته، لقد نسيت، لقد قرأت ذلك منذ زمن طويل بالفعل، منذ عقود بالفعل. هناك الكثير من القصص. لقد نسيتها كلها أو اختلطت عليّ. لكن القصة كذلك، أكثر أو أقل.

فسأل "لماذا في المقبرة، عندما كان الناس يصلون للموتى ويدفنون الميت، كان الجميع لديهم نور حولهم. كيف ذلك؟ والآن النور حولك وحدك؟" - أو أن النور حول (كبير) فقط. فأجاب: "خلال مراسم الدفن، كان الجميع يشعرون بالحزن العميق في الداخل، ويركزون على الحياة والموت ويشعرون بأن الحياة قصيرة جداً. فكانوا حقاً مركزين في الداخل ويدركون بصدق أن الحياة زائلة ولا شيء هام حقاً. لذا، بطبيعة الحال، وبسبب ذلك، كانت أنوارهم مشرقة. ولكن في طريق العودة إلى المنزل، لا يتذكرون كل هذه التفاصيل عن الحياة والموت ولا ينظرون إلى الداخل بعد ذلك. ولا ينظرون بعمق وصدق إلى داخل أرواحهم بعد ذلك. إذاً، بطبيعة الحال، خفتت أنوارهم".

كما ترون، لا يتعلق الأمر بما نفعله أو بما نقوله. إنها ذاتنا الحقيقية في داخلنا هي التي تخرج. إنما الأعمال بالنيات. لذا، إذا قلت أنك راهب، أو ارتديت رداء الراهب، وتعتقد أنك تتحدث مثل الراهب، لكن لم تكن في سريرتك مخلصًا وصادقًا بحق، وتمارس فضائل الراهب، وتؤمن بالله أوال بوذا، أو القديسين، وذهنك مشتت ومشغول بالهموم المادية، والجشع، والقلق، فأنت لست راهبًا حقيقيا. لذا فإن النية، هي الأهم.

أتذكر أنني سألت ملك القمر: ”لماذا تقول إنك أنت وشعبك تحبونني؟ لهذا السبب تظهر العطف والاهتمام“ قال: ”لأنك محبة ولطيفة للغاية“ وماذا أيضًا، دعوني أتذكر. ”وقلبك طاهر“ هذا ما قاله لي لأنني كنت أشعر بالفضول، لماذا يُظهر لي القمر كل هذه المودة؟ كنت سعيدة وتأثرت بشدة، فشكرته وشكرت شعبه. أتمنى لهم البركة من الله وأن ينعموا بالسلام الأبدي، وألا يأتي أحد ويزعجهم ويسلبهم عالمهم بعد اليوم. نحن جميعًا نستحق السلام والسعادة وبيتًا للكرامة والعيش المريح. ليس بالضرورة أن يكون ضخما. ليس بالضرورة أن يكون قصراً منيفا، لكن يجب أن يعم السلام والوئام والسعادة والمحبة داخل ذلك البيت وفي تلك الأرض.

أتذكر أيضاً أنني سألت ملك القمر كيف يمكنه هو أو شعبه رؤيتي في الظلام، كما هو الحال في الغابة ليلًا. هناك قمر فقط، ولكن معظمه محجوب بالأشجار. وكان من الصعب عليَّ أن ألتقط صورًا للقمر في ذلك الحين، فأظهر لي قلبًا، ثم ظهر القمر من دون حجب لبضع ثوانٍ لألتقط صورًا له.

قلت: كيف رآني هو أو شعبه في الظلام وعرف ما أحتاج إليه؟ قال: ”يمكننا أن نرى. يمكننا أن نرى في كل وقت، وفي أي وقت، ولا حاجة للضوء أو سواه.“ لذا اختبرته لمجرد الاختبار. قلت: "حسنًا، أخبرني أين أنا الآن. هل ترى أين أنا الآن؟ أنا في الظلام“ كنت في ظلام، أحاول أن أفكر فيما سأخبركم به، أحاول أن أتذكر أشياءً مهمةً أخبركم بها عن كوكبنا، ثم عن القمر، لأنه بالمناسبة، كان هناك يتحدث معي. سألته: ”هل يمكنك أن تراني في المكان الذي أعيش فيه الآن؟“ قال: ”نعم، في مكان بين الأشجار“ هذا ما قاله لي.

قلت: ”يا إلهي. أنت ترى دائمًا ما أفعله في وقتي الخاص وما إلى ذلك. هذا ليس لطيفًا، أليس كذلك؟“ قال: "لا، لا، نحن لا ننظر دائمًا إلى حياتك، إلا عند الضرورة فقط، عندما تلتقطين الصور، حينها يمكننا قراءة أفكارك. لذلك نحاول مساعدتك حينها. إذا كنت تفكرين فينا، يمكننا الاتصال بك على الفور. ولكن إذا كنت لا تفكرين فينا أو لا تريدين مناجاتنا أو التحدث إلينا، فنحن لا نرى، ولا ننظر إلى حياتك على الإطلاق. لذا اطمئني وتيقني أن خصوصيتك كاملة مصانة.“ قلت: ”الحمد لله. أنا خجولة جداً، كما تعلمون.“ حسنًا، كما ترون، حديثي ليس مرتبًا حسب الفئة. لكن لأنني لا أستطيع دائمًا التذكر بالضبط من قبيل واحد، اثنان، ثلاثة. لذا على الأقل تعرفون بعض التفاصيل هنا وهناك، ولا بأس بذلك.

آمل أن تكونوا قد استمتعتم بقصتي وتشعرون بقليل من الارتياح لبعض الأخبار السارة، أخبار صغيرة جدًا حتى الآن. لكن تحقق أملنا بالسلام في أوكرانيا (يورين) حتى لو كان جزئيا. وعلى سبيل المثال، وافقوا على عدم مهاجمة المناطق المدنية. وهذا بالفعل يوفر نسبة جيدة جدا من الحماية والأمان، للمواطنين الأوكرانيين (اليورينيين) الذين لا يزالون داخل بلادهم. وبالمناسبة، أتمنى لكامل الشعب الأوكراني (اليوريني)، كل التوفيق وأن يسير كل شيء على ما يرام وبسلاسة من أجلكم، ومن أجل أطفالكم وذويكم وأحبائكم وبلدكم المجيد.

أتمنى أن يحل السلام الشامل - وبأقرب وقت. ولا داعي للقلق، لن يكون هناك أي حرب كبيرة لأننا نحن، السماء بأكملها، نبذل قصارى جهدنا لمحاولة إيقاف ذلك.

ولأن الكثير من الناس، استحالوا نباتيين (فيغان)، أو حتى يرغبون في أن يستحيلوا نباتيين (فيغان)، فإن ذلك يعزز الطاقة ويزيدها قوة. وطاقة الثلاث الأقوى مختلفة حاليا - قوية جدًا بشكل لا يمكن تصوره. لذا يمكننا القيام بالعديد من الأشياء - المساعدة في الحد من الكوارث والفيضانات المميتة والعواصف والتسونامي. آمل أن نتمكن من إيقاف الزلزال القوي الذي من المتوقع أن يضرب اليابان خصيصا، وأن نتمكن من إنقاذ الكثير من الناس، والحفاظ على سلامة بلادهم. لكن أرجوكم أن تساعدونا. أمنحونا ذلك البرغي، البرغي الوحيد الذي نطلبه والذي يُثبّت داخل فتحة المفصلة لتثبيت الباب، الذي غدا الآن معلقًا - ولم يُثبّت بالكامل، ولكن من قبل، لم يكن من الممكن تعليقه لأنه لم تكن هناك براغي على الإطلاق. الآن لدينا بعض البراغي، ولكن ليس كلها. مثل إذا كنت بحاجة إلى أربعة براغي، لكن حاليا لديك واحد فقط، لا يزال بإمكانك تثبيتها ولكن واحد هنا وواحد هناك. هذا ليس كاملاً وليس آمناً بما يكفي للاستخدام.

لذا أرجوكم أن تستحيلوا نباتيين (فيغان). تذكر "البرغي". صغير جدًا، متواضع جدًا، لكن لا غنى عنه. بالتأكيد، إنه مهم للغاية. بكل تأكيد، إنه ضروري للغاية. رجاءً. مجرد برغي لإكمال حماية وسلامة وبقاء كوكبنا بنسبة 100٪. أرجوكم صلوا، لكي يصبح المزيد من الناس نباتيين (فيغان)، حتى لا نوقف فقط نصف الأضرار التي ستلحق باليابان أو أي مكان آخر، بل نحمي اليابان وشعبها بشكل كامل، وننعم بالسلام الشامل والكامل في أوكرانيا (يورين) وروسيا. ليس فقط النصف، أو 10٪، أو 50٪، أو حتى 90٪. هذا ليس جيدًا بما فيه الكفاية. أشكركم جزيل الشكر. وعسى أن تصلوا وتسبحوا وتحبوا الثلاثة الأقوى للمساعدة في إنقاذ هذا الكوكب لينعم الجميع مجددا بالسعادة والسلام والرخاء. آمين. شكراً لكم.

أحب الثلاثة الأقوى. شكراً جزيلاً لكم. جسدي الآن هو مكتب للثلاثة الأقوى. لذلك أشكركم دائمًا أيها الثلاثة الأقوى وأحبكم أيها الثلاثة الأقوى وأحاول دائمًا أن أبذل قصارى جهدي من خلال هذا المكتب، ومن خلال الدور الذي ألعبه، مع الجزأين الآخرين: الله تعالى ويسوع المسيح. عسى أن ننعم جميعًا بالأمان والسلام والسعادة في بركة الله تعالى ويسوع المسيح ومايتريا بوذا، وهو أيضًا ملك الملوك، ملك هذه الأرض، ملك هذا العالم، وملك عجلة الدارما الدوارة. كررت كل ذلك، ليس لأنني فخورة أو ما شابه، بل لأنني فقط أريدكم أن تتذكروا القوة المخولة لي، حتى تشعروا بالأمان. إذا كنتم تؤمنون بي، ستشعرون براحة أكبر، بأمل أكبر، بسعادة أكبر، بأمان أكثر. هذا كل شيء. لأنني حقاً كذلك. ما كنت لأجرؤ على إخباركم لو لم يكن كذلك. أنا أعرف ما هو الجحيم، إذا كان هناك من يزيف الحقائق، ويحاول ويسيء استخدام أسماء الله المقدسة. أتمنى لكم كل التوفيق مرة أخرى. أحبكم حبا جما. ليبارككم الرب، ولتنعموا بالسعادة، والصلاح. لتكن قراراتكم سديدة، باختياركم النباتية (فيغان). آمين.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (7/7)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-11
4214 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-12
3694 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-13
2882 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-14
2912 الآراء
5
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-15
2671 الآراء
6
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-16
2278 الآراء
7
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-17
2514 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-30
589 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-30
1096 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-30
575 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-29
1155 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-29
1115 الآراء
مختصرات
2025-05-28
1380 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-28
784 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-28
124 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد