بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

البرغي’ الصغير البسيط الذي قد ينقذ كوكبنا، الجزء 5 من 7

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
لكن الأمر هو أنه ليس لدينا بشر فحسب على هذا الكوكب. لدينا أنواع أخرى من الشياطين في عوالم مختلفة مجاورة لكوكبنا، وهم يؤثرون على البعض، خاصة أولئك الذين لديهم ميول حربية متأصلة في كيانهم، فمن السهل على الشياطين التأثير عليهم، والاستحواذ عليهم وجعلهم يتسببون في الحرب، ويسببون المشاكل، وكل أنواع المعاناة للبشر الآخرين. هذا هو الأمر. لذلك أنا سعيدة أن أهل القمر يحمون أنفسهم من خلال إجراءات أمنية مشددة. أتمنى أن تنجح هذه الطريقة إلى الأبد بالنسبة لهم.

الأمر سيئ بما فيه الكفاية أننا نتسبب في معاناة بعضنا البعض ونسبب خطرًا يهدد حياتنا، فما بالكم أن نذهب إلى عالم السلام ونعكر صفو حياتهم. هذا ليس عدلاً. إنهم لا يقترفون بحقنا أي خطأ. حتى أنهم يتجولون ويحاولون المساعدة بأي طريقة ممكنة من أجل سلامتنا. أتمنى فقط ألا يغرق القمر في الكارما خاصتنا فيمرضون ويعودون إلى القمر. أرجو أن يحمي الله أهل القمر. إنهم طيبون جداً.

وفي بداية محادثتنا، سألت الملك بالفعل لماذا هم لطيفون معي إلى هذه الدرجة، معي ومع الرهبان الآخرين بشكل غير رسمي. وعندما كان لديّ الكثير من الرهبان، لم يكن لدينا منزل، لذلك قمنا بالتخييم في الطبيعة، بالقرب من مجرى النهر بحيث كان لدينا ماء للشرب. وكنا فقط نغني أو نحمص البطاطا بين محاضراتي. فقلت: "لماذا أنت لطيف معنا هكذا؟ لأنه في بعض الأحيان عندما كنا نغني في الطبيعة، تحت القمر، كان قمرك يقف ساكناً لساعات متواصلة حتى ننتهي ونبدأ بالذهاب إلى النوم، ثم يسقط خلف الجبل بسرعة كبيرة".

ولا يزال العديد من الرهبان على قيد الحياة، ولذا فأنا لا أحكي مجرد قصة. إنها قصة حقيقية. وعلى نحو مماثل، أشياء مختلفة في كثير من الأحيان، أو أن القمر ابتسم ابتسامة عريضة، كما لو كنت تنظر إلى وجه إنسان في السماء. وأصبح القمر بأكمله وجهاً، وجهاً مبتسماً.

وشاهده أحد إخوتكم في كوستاريكا، وشاهد أحد الرهبان ذلك وما زال يتذكر. وربما قال ذلك ذات مرة لشخص ما أو لا. ولكنني أخبركم قصة ما زال الشهود فيها على قيد الحياة. إنني فقط أخبركم. وأشياء أخرى كثيرة، الكثير من الأشياء. وفي السابق، اعتدت أن آخذ الرهبان والراهبات عندما كنا نذهب إلى أي مكان. فشهدوا أشياء كثيرة لم يشهدها الإخوة والأخوات في الخارج. وهذه بعض تلك الأشياء.

فسألته: "أيضاً، في بعض الأحيان أرسلت لي الحب، أيها القمر، وعندما أفكر بك أو أحاول التقاط صورة في زاوية مستحيلة من الغابة، وتقوم بإرسال قلب لي مثل هذا، بكل وضوح، حتى مع حلقة سوداء حول القلب، كان ذلك يجعلني أشعر بالاهتمام. لماذا كنت لطيفاً معي هكذا و ودوداً ومحباً للغاية؟ فقال: "لأننا نحبك". هذا ما قاله، بكل بساطة. فقلت: "وأنا أحبك أيضاً. أعتقد أننا جميعاً نحبك، البشر والحيوانات على حد سواء. كلنا نحبك. أنت جميل جداً في السماء. أنت مميز جداً. ومن دونك، لا أعرف ما الذي كنا سنشعر به، أن نعيش من دون القمر".

فكان سعيداً لسماع ذلك أيضاً. وقال أنه يعلم ذلك. ولهذا السبب يحاول أيضاً المساعدة في أمن كوكبنا بقدر استطاعته. لكننا أنفسنا لا نهتم بسلامتنا وأمننا، والطعام والماء والجوع أو ما شابه. ولا علاقة للناس خارج كوكبنا بنا، وما زالوا يهتمون بنا كثيراً. الناس من المريخ، من الزهرة ومن القمر. وحسب علمي، هناك المزيد، بالطبع. وأحب التحدث معهم جميعاً لأن لديهم الكثير من المعرفة والطاقة السلمية، لكي تحبونهم. ولكن ليس لديّ الكثير من الوقت حتى للتحدث. ويحدث ذلك في بعض الأحيان. عندما يكون هناك بشكل طبيعي، فأتحدث معهم. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فلن أركض الكون كله من مكان إلى آخر، وأطرق بابهم وأريد الدردشة.

ولأن القمر أمامنا طوال الوقت، وكان القمر لطيفاً جداً ويُظهر لي الكثير من الحب، و ودوداً للغاية. وحتى لمجموعة رهباني وراهباتي منذ سنوات. وفي ذلك الوقت لم يكن لدينا كاميرات. وكنا فقراء. وكنا بلا مأوى. لذلك لم نسجل لكم كل هذه الظواهر. ولكن ما قلته لكم هو الحقيقة كلها. وفي الحقيقة، فقدت العديد من التفاصيل الأخرى. مثل أننا في بعض الأحيان كنا على الشاطئ أو شيء من هذا القبيل وغطت الغيوم القمر بأكمله. فقلت: "أوه، أتمنى أن يظهر القمر". ثم خرج على الفور، وأزاح كل السحب. وتمكنت من الرؤية بوضوح. وبعد ذلك، بالطبع، لم يتمكن من البقاء طويلاً بسبب الكثير من السحب، فاختفى على الفور. ولكن بعد ذلك عاد مرة أخرى في وقت لاحق. والكثير، الكثير من الأوقات مثل ذلك. والشمس أيضاً، كذلك. كلما خرجت بالكاميرا، أريد أن ألتقط صورة. وبالطبع، في الغابة، الأمر أكثر صعوبة للعثور على مساحة فارغة. لكن القمر يحاول جاهداً، ويخرج دائماً من بين السحب أو ينتقل إلى مكان آخر، بسرعة، حيث لا توجد أشجار، من أجلي، لكي ألتقط الصور.

إنني ممتنة إلى ما لا نهاية لكل هذا الحب من حولنا. لذا فالقمر والشمس والنجوم وحتى الحيوانات الصغيرة مثل السناجب والطيور، كل ذلك، يأتون ويتحدثون ويُظهرون محبتهم أيضاً. إنني ممتنة إلى ما لا نهاية، لنِعَم الله، حتى أتمكن من الاحتفاظ بذكريات جميلة جداً عن الناس الذين ليسوا بجانبي، وعن الحيوانات، بدلاً من التعرض للمضايقة أو المطاردة أو التهديد من قبل أقراني من البشر على هذا الكوكب. لذلك أشعر بالحزن الشديد في بعض الأحيان. ففكرت: "إذا كان بإمكاني الذهاب والعيش مع القمر أم لا؟ وقالوا: "نعم، أهلاً بكِ". فقلت: "أعتقد ليس لدي هذا الحظ، ولكن ماذا عن البشر الآخرين؟ إذا أرادوا الذهاب والعيش معك، هل يستطيعون فعل ذلك؟" فقال: "نعم، يستطيعون. ولكن يجب أن يكونوا من نفس مستوانا، هذا أولاً. وثانياً، عليهم أن يكونوا ملتزمين حقاً بالبقاء معنا. وبعد أن يموتوا، سوف نرحب بهم ونحضرهم إلى هنا".

وقلت: "ولكن لديكم أجساد مادية الآن في عالمكم، والناس من كوكب الأرض، إذا ماتوا، فلن يكون لهم أجساد مادية بعد ذلك. فكيف سيعيشون معكم إذاً؟" فقال: "أوه، لدينا أداة. يمكننا أن نعيد إليهم اللحم والعظام مرة أخرى، وبعد ذلك سوف يصبحون كما كانوا على قيد الحياة، ويمكنهم العيش بهم". فقلت: "كم من البشر يعيشون بالفعل معكم هنا؟" فقال: "403". "حتى الآن 403." وهم سعداء معاً بالطبع، من نفس المستوى ونفس الشكل، سعداء إلى الأبد. وإذا تم قبولهم من قبل شعب القمر وعاشوا هناك معهم، فقد تم تحريرهم إلى الأبد أيضاً. ولكن يجب أن يكونوا من نفس المستوى، وعلى الأقل من المستوى الرابع. ولا يوجد مستوى خامس هناك، المستوى الرابع فقط. وبالطبع، عليهم أن يتحققوا ما إذا كان هؤلاء الأشخاص صادقين أم لا، ولديهم معايير أخلاقية جيدة، ومستوى عال، ومستنيرين ومسالمين وكل ذلك، قبل أن يتم قبولهم. بالطبع. من يرغب في حدوث اضطرابات في مثل هذا العالم السلمي والسعيد كعالمهم؟

وسألته ما إذا كان بإمكاني رؤية منازلهم... ولكن، بالطبع نحن نجري محادثة. ولا أستطيع أن أقول: "أوه، أرى كل شيء. لا حاجة لأن تخبرني". مجرد محادثة، ودية، وأيضاً لتعرفوا. وسألت ما إذا كانت منازلهم على الأرض أو في الهواء، لأنه على العديد من الكواكب، الكواكب الأكثر تقدماً، البيوت في الهواء، وليست على الأرض كما هو الحال على هذا الكوكب. فقال: "إنها على الأرض". وقلت: "حسناً، هل تمشون أيضاً؟ أو أن لديكم ما يشبه السيارات الطائرة وما نسميه هنا الأجسام الطائرة المجهولة. هل تمشون حقاً؟" فقال: "نعم، نمشي على الأرض، نعم". على غرار هذا العالم، ولكن لديهم سيارات طائرة إذا ذهبوا لمسافة طويلة، مثل من إحدى زوايا القمر، القمر الداخلي، إلى الزاوية الأخرى.

أوه نعم، بالمناسبة، لأنني سألت: "هل تعيشون فقط على الجانب المشرق من القمر أو على الجانب المظلم". فقال: "كلاهما، على كلا الجانبين". وهكذا، يستخدمون السيارات الطائرة للتجول ورؤية بعضهم البعض. ولكن ليس عليهم القيادة كما نقود السيارات هنا. فهم يستخدمون قوة إرادتهم لقيادة أي مركبة أو أي شيء لديهم للرفع أو العمل بها. ولا يوجد ثقل هناك. وهذا أفضل. أما هنا، فنحتاج إلى الكثير، الكثير من الأدوات لرفع حتى ولو بعض الحجارة. وأحياناً، لم نستطع حتى أن نفعل ذلك. وعندما تفشل الأدوات أحياناً لا يمكننا استخدامها. وتستغرق وقتاً طويلاً لإصلاحها أو علينا التخلص منها وشراء أدوات أخرى جديدة.

سألته (ملك القمر) عن شعوره تجاه عالمنا. قال إنه يشعر بالحزن لأننا نتسبب في الكثير من المتاعب لأنفسنا، ومجرد حل بسيط لم نستطع حتى أن نأخذ به. إنه يعلم أنني أدعو إلى النباتية (فيغان) لإنقاذ الكوكب ولإحلال السلام الأبدي هنا، لكن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً والعالم بأكمله ليس نباتيًا (فيغان) بالكامل. لذا فهو يعلم كل ذلك، وقال إنه يشعر بالحزن. إنه مجرد حل واحد صغير، ويمكننا بسهولة أن نأخذ به لإنقاذ العالم بأسره حتى يتمكن البشر من الاستمرار في العيش على هذا الكوكب الجميل.

قال إن كوكبنا آية في الجمال. العديد من الكواكب تحسدنا عليه، لأنه يمكننا أن نعيش خارج الكوكب ولا نقلق من أي شيء، أي فوق التراب، فوق الأرض. ويمكننا أيضًا أن نعيش في جوف الأرض، تمامًا مثلما يعيشون هم حاليا في الفضاء الداخلي للقمر. ويمكنهم أيضًا أن يصنعوا قمرهم الخاص بهم، وشمسهم الخاصة بهم، ولكن يمكنهم ضبطها بحيث تكون درجة الحرارة دائمًا ثابتة، والهواء صحي جدًا وعليل. سألته: ”إذًا هل لديك ضوء طوال الوقت أم ماذا؟“ فقال: ”لا، في الليل، عندما نخلد إلى الراحة، ينطفئ تلقائيًا“ لذلك كل شيء هناك هادئ وسهل.

إذا لم يكونوا مضطرين لتناول الطعام، أعتقد أن الأمر أكثر سهولة من هذا العالم حيث يتقاتل الناس من أجل الطعام والشراب وكل أنواع الراحة، وبدافع الجشع حتى. خلاف ذلك، الكوكب قادر على دعم الجميع بما يكفي من طعام وراحة وحياة بسيطة. لكن البشر يفكرون دائمًا، ”كلما زاد العدد، كان ذلك أفضل“ لذا فإن الاستيلاء على المزيد والمزيد لا يكفي أبدًا. لهذا السبب ثمة الكثير من المشاكل. ثمة الكثير من المشاكل بسبب الجشع. والأقوياء يضطهدون الضعفاء.

Photo Caption: علامة صغيرة ستتحول إلى ربيع عظيم

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (5/7)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-11
4214 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-12
3694 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-13
2882 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-14
2912 الآراء
5
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-15
2671 الآراء
6
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-16
2278 الآراء
7
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-17
2514 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-30
589 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-30
1096 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-30
575 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-29
1155 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-29
1115 الآراء
مختصرات
2025-05-28
1380 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-28
784 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-28
124 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد