بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

البرغي’ الصغير البسيط الذي قد ينقذ كوكبنا، الجزء 4 من 7

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
لذا، لديهم (التلاميذ) فضول لمعرفة المزيد عن القمر لأن البشر اخترعوا العديد من الآلات والأجهزة للذهاب إلى القمر. وبعضها صعد إلى القمر، وبعضها فشل، والبعض نجح. ولكن ليس الكثير من الناس يعرفون الكثير عن القمر، أعني الحياة على القمر، وليس فقط سطح القمر.

الآن، داخل القمر، تحدثت إلى ملك القمر. اسمه جلالة الملك بلالوس. ب-ل-ا-ل-و-س. إنه ملك القمر الأبدي لأن شعب القمر يثق به. ليس هناك حاجة لتغيير أي ملك، من قبيل كل أربع أو خمس سنوات نغير الرئيس على الأرض.

الآن، شعب القمر يعرفون الكثير عنا، لكننا لا نعرف شيئًا عنهم. إنهم يعيشون في جوف القمر، وليس على سطح القمر. ولديهم كائنات مادية مثلنا تماماً. عددهم نحو نصف مليون شخص يعيشون في جوف القمر. جوف القمر مكان جميل أيضًا. هناك أشجار وفاكهة وأعشاب وزهور، مثلنا تقريبًا هنا. الأمر فقط أنهم لا يأكلون الفاكهة، لا يأكلون أي خضروات تنمو هناك. إنهم هناك فقط. كانوا هناك طوال الوقت قبل مجيئهم. لم يكن جميع سكان القمر في الأصل في القمر. لقد جاءوا بعد ذلك. ليس لدي ... سأخبركم بما أتذكره. ليس على نحو مرتبًا، لكنه سيعطي الصورة كاملة. قبل أن يأتوا إلى القمر، كان لديهم عالمهم الخاص. إنه يسمى... دعوني أتذكر، لقد نسيت.

نعم، من قبل، كان لشعب القمر عالمهم الخاص، كان يسمى ”عالم السلام“ كانوا يعيشون في سعادة، وكان كل شيء على ما يرام، إلى أن جاءت مجموعة مجاورة محاربة، وأرادت أن تضمهم إلى عالمهم وتنصب عليهم ملكا منهم وتفرض سيطرتهم على شعب القمر. لذا، كان على هؤلاء الشعب في عالم السلام أن يفروا. لم يرغبوا في البقاء مع هذا الملك، وهؤلاء الناس المختلفين، لأنهم كانوا شياطين غيورة. كانوا مستواهم منخفض جدًا، كانوا أقل مستوى. لذا، عقد أهل عالم السلام السلام معهم. قالوا، "حسنًا، إذا كنتم تريدون عالما، فلكم ذلك. سنغادر، سنغادر فقط. لا تقاتلوا، لا تسببوا لنا المتاعب." فوافقوا. فأخذ الملك بلالوس شعبه ورحل إلى القمر، وبقي هناك حتى اليوم.

وقبل مجيئهم، كان القمر، جوف القمر، عالمًا خاصًا به، به كل أنواع الأشياء، يشبه عالمنا في الخارج، مع ضوء من أماكن مختلفة، كان به كل أنواع المناظر الطبيعية، وكان به ماء، وأنهار، وجداول، وبحيرات، ومحيط. وهكذا استقروا في هذه المنطقة. ولم يكن عليهم أن يقتاتوا على أي شيء. نوع من التنفسية. وحاليا نسميهم شعب القمر. لذلك من السهل عليكم أن تتذكروا ذلك، للتمييز.

لكن شعب القمر هؤلاء، مسالمون. لهذا السبب لم يقاوموا. وهم متقدمون جداً من الناحية التكنولوجية. جميعهم من المستوى الرابع. ربما بعضهم من المستوى الرابع الأدنى أو الرابع المتوسط أو المستوى الرابع الأعلى. تذكروا، لقد قلت لكم في المرة السابقة أن هناك من المستوى النجمي حتى المستوى الخامس. وهؤلاء الناس من المستوى الرابع، وهم في هيئات مادية. لقد بلغوا المستوى الرابع، لكن لديهم أجسادًا مادية، لذا فهم أشبه بالخالدين. ليس عليهم أن يموتوا. ليس عليهم أن يأكلوا أو يشربوا أي شيء على الإطلاق، ويستمرون في العيش هكذا.

وسألت الملك: ”إذًا كيف تقضون أيامكم، أيها الشعب؟“ فقال: "أوه، نحن نعيش بسعادة. ثم نصنع بعض الأشياء الجديدة من أجل المتعة، ونسافر لزيارة الكواكب الأخرى القريبة، ونزور كوكبكم" قلت: "لماذا تريدون زيارة كوكبنا؟ فقط لمشاهدة المعالم السياحية؟" قال: "لا، لا، لا. نحن أيضًا نأخذ على عاتقنا واجب حماية أمن كوكبكم." فشكرته.

أيًا كان ما أتذكره، أخبركم به. ليس بالضرورة أن يكون بالترتيب واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة. لأنني كلما كنت على اتصال مع أي كائنات كوكبية أخرى، أو السماء أو اللاهوت، أفعل ذلك في الظلام عندما أتأمل. في السمادهي، لا يمكنك إحضار قلم والكتابة. وإذا حاولت الخروج من السمادهي والعودة إلى العالم، فربما أجد صعوبة في العودة. فالعقل راسخ. عندئذ من الصعب العودة إلى هناك مرة أخرى. حسناً، أفعل ذلك أحياناً. يجب أن أخبرهم أنني سأعود. أحتاج أن أذهب لأفعل بعض الأشياء العاجلة، وسأعود. لكن من الأفضل أن تجلس هناك، وتكون في هذا المزاج، في هذا المستوى، من أجل التحدث معهم أو القيام بشيء ما معهم.

لذا فإن أهل القمر، ينزلون أحيانًا - ليس أحيانًا، بل غالبًا. سألت كم مرة. قالوا كل بضعة أيام، عدة مرات في الأسبوع، في أحيان كثيرة، فهم يريدون أيضًا مساعدة هذا العالم للحفاظ على الأمان قدر الإمكان. فقلت: "حسنًا، هل يمكنكم المساعدة؟ إذا نشبت حرب عالمية ثالثة، على سبيل المثال، هل يمكنكم مساعدتنا في فعل شيء ما، لوقف الحرب، وإحلال السلام؟ فقال، "لا، لا، لا نريد ذلك. نحن فقط نقوم بما في وسعنا لإحلال السلام، لأن البشر عدوانيون للغاية. من الأفضل ألا نتدخل في أفعالهم أو خططهم."

العديد من الكواكب، عندما أتحدث معهم، جميعهم خائفون منا، حقًا هكذا. إنه أمر محزن. إنه ليس شيئًا مشرفًا، لأن لدينا أكثر بكثير من الكثير منهم. الكثير منهم لا يملكون أشجار الفاكهة التي لدينا - لديهم أشجار فاكهة أقل. وليست جميلة جدًا - خضراء ومزهرة، وأنهار جميلة ومياه صالحة للشرب، وما إلى ذلك. بعضهم أقل منا، وبعضهم أكثر. يتوقف ذلك على مستواهم أيضًا. لكنهم جميعًا يخافون منا كثيرًا. نحن فقط نهوى الحروب وعدوانيون جداً، وغير مسالمين. هذا ما قاله لي. لقد راقبونا وأدلوا بهذا التعليق. حسنًا، لقد كانوا على حق. جميعكم تعرفون ذلك.

حتى بعض العوالم الكوكبية الأقل شأناً، مسالمون أكثر منا. لا يشنون الحروب من أجل أي شيء على الإطلاق. يتناقشون، ويجرون محادثات ويطرحون مقترحات. لكنهم لا يخرجون ويطلقون النار على بعضهم البعض لمجرد الاستيلاء على أرضهم، أو لإثبات وجهة نظرهم، أو لفرض السيطرة، أو أي شيء من هذا القبيل. نحن فظيعون. نحن قريبون من مستوى الجحيم تقريبًا، بالطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض ومع الكائنات البريئة الأخرى، كأمة الحيوانات. منذ زمن بعيد عندما كنتُ حرة طليقة وأقود سيارتي مع سائق، بالطبع، كنت أرى إعلانات في الشوارع، وكم يكلف هذا اللحم، أو ذاك. يا إلهي، فارتجفت وقلت في نفسي: ”يا إلهي، إن العيش هنا في هذا العالم خطير جدًا“ لذلك كما ترون، حتى الشياطين الأشرار المجاورين لهم جاءوا وسلبوهم (شعب عالم السلام) أرضهم. لم يهتموا أيضًا بالسعي للانتقام والرد. فقط انتقلوا إلى مكان آخر وعاشوا في سلام، في جوف القمر حتى يومنا هذا. هذا هو المكان الذي استقروا فيه، وهم سعداء هناك. ويجوبون أيضًا الأنحاء، ويزورون كواكب أخرى صديقة، أو يتفقدوننا ليروا ما إذا كان هناك أي شيء يمكنهم المساعدة فيه. أي مساعدة يمكنهم تقديمها، لا يحاولون وقف الحرب من أجلنا أو فعل أي شيء، فهم حقاً يمقتون الحرب. إنهم لا يحبونها. يعتقدون أنه إذا أراد أي كوكب أن يشن حربًا على كوكب آخر، فهذه مشكلتهم. ليس عليهم التدخل. هم فقط يساعدون بهدوء، بأي شيء يستطيعون فعله. هذا كل شيء.

لقد تذكرت للتو، سألتُ ما إذا كان الناس في القمر، أهل القمر، يكبرون في السن أو يستخدمون أي شيء للحفاظ على شبابهم وجمالهم. قالوا: ”لا، لا يحتاجون إلى أي شيء“ يظلون هكذا إلى الأبد. وسألتهم عما إذا كان الناس في القمر يتزوجون أو لديهم أزواج أو يحبون العلاقات العاطفية أم لا. قالوا: ”نعم، لدينا“ قلت، ”هل لديكم أطفال ولدوا من زواج أو ما شابه كما نفعل هنا؟“ قال، ”لا، لا. نحن ننعم بالحب والطيبة والرومانسية معًا، ولكن ليس لدينا نوع من الحميمية الجسدية.“ لذلك يظل عدد سكانهم ثابت تقريبًا طوال الوقت.

سألته عما إذا كان بإمكاننا نحن البشر الذهاب للعيش هناك أم لا، لأنني أعرف أن بعض البشر يذهبون أو يخططون للذهاب للعيش هناك. سألته ما إذا كان بإمكانهم الذهاب إلى عالمهم، العالم في جوف القمر، والعيش معهم أم لا. قال، ”لا، لا. يمكنهم العيش على السطح، لكن لا يمكنهم الدخول لجوف القمر.“ يجب أن يكونوا مهيأين للعيش معهم في جوف القمر. حتى أنا، إذا أردت أن أذهب إلى هناك، عليهم أن يجهزوني بملابس خاصة لكي أتحمل الجو المختلف، وأيضًا لكيلا أؤذيهم. إذا جلبنا مثلًا أي جراثيم أو وباء أو كوفيد-19 أو أيًا كان، يا لهف نفسي علينا، ليس لديهم مثل هذه الأشياء هناك. إنهم يعيشون إلى الأبد وينعمون بالشباب الدائم والسعادة الأبدية. لكن إذا ذهبنا إلى هناك، لأي سبب من الأسباب، فقد نسبب لهم المتاعب. إلى جانب ذلك، العقلية مختلفة. البشر لديهم معايير منخفضة جدًا، حتى المعرفة الروحانية متدنية. قد يسبب ذلك الصراع فيما بينهم.

لذلك سألت الملك عما إذا كانوا خائفين من البشر الذين يزورون أرضهم، عالمهم أم لا؟ قال: ”لا، لأننا...“ - كلماته - قال: ”لا، لأننا نعيش في برج من السرية والحراسة المشددة“ لا شيء يمكن أن يخرق دفاعاتهم للدخول إلى عالمهم. إنهم لا يريدون القتال، لذلك يبقون في أمان شديد في الداخل. يمكنهم الذهاب إلى أي مكان يريدونه، كل ما في الأمر أنهم إذا صادف ورأوا بشريًا متوجها إلى منطقتهم، فإنهم يتجنبونهم أو يقصدون بوابة أخرى بدلًا من ذلك. من الصعب جدًا اختراق بوابتهم. قال إن الممر عميق وطويل جدًا، وداخله العديد من أنظمة الدفاع التي لا يمكن لأحد اختراقها. حسنًا، أدعو الله أن يكون الأمر صحيحًا وأن يتمكنوا من الحفاظ على سلامهم وهدوءهم فإذا دخل البشر، أوه، لا أدري ما الذي سيحدث.

حتى على الأرض، بين البشر والبشر، ينتزعون أرض بعضهم البعض ويتسببون في الكثير من الحزن والألم والمعاناة للأطفال في الحرب، والنساء المسنات وشتى أنواع الكائنات البريئة التي تعاني الأمرين فقط لأنهم يحبون انتزاع قطعة أرض أو لإظهار أنهم أكثر قوة، أيًا كان. هذا كله من الـ"أنا". كلها أفعال شريرة. إنها لا تليق بالبشر. لكن الأمر هو أنه ليس لدينا بشر فحسب على هذا الكوكب. لدينا أنواع أخرى من الشياطين في عوالم مختلفة مجاورة لكوكبنا، وهم يؤثرون على البعض، خاصة أولئك الذين لديهم ميول حربية متأصلة في كيانهم، فمن السهل على الشياطين التأثير عليهم، والاستحواذ عليهم وجعلهم يتسببون في الحرب، ويسببون المشاكل، وكل أنواع المعاناة للبشر الآخرين.

هذا هو الأمر. لذلك أنا سعيدة أن أهل القمر يحمون أنفسهم من خلال إجراءات أمنية مشددة. أتمنى أن تنجح هذه الطريقة إلى الأبد بالنسبة لهم.

Photo Caption: الحياة تتجدد دائمًا في حالتها السليمة

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (4/7)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-11
4214 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-12
3694 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-13
2882 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-14
2912 الآراء
5
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-15
2671 الآراء
6
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-16
2278 الآراء
7
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-17
2514 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-30
589 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-30
1096 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-30
575 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-29
1155 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-29
1115 الآراء
مختصرات
2025-05-28
1380 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-28
784 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-05-28
124 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد